خاص مشروع عراق الفاروق
بقلم / آملة البغدادية
مات مكشوف الأفخاذ مثل الخميني اللعين كبيرهم الذي علمهم السحر والكفر .
لمن لا يعرف من هو ، هذا هو الرافضي الزنديق حسن شحاتة ، الذي يحمل الجنسية المصرية للأسف منذ عشر سنوات على ترفضه وعمله تحت أقدام إيران خادم لها بتنصيبه (زعيم ) تنظيم شيعي في مصر .
كان حسن شحاتة سني يعمل خطيب في جامع كوبري القاهرة ، ومقدما للبرنامج التلفزيوني الشهير "أسماء الله الحسنى" في التلفزيون المصري خلال فترة التسعينات، ولكنه تشيع وسافر سراً إلى إيران علم 2008 ، ثم أعتلى المنابر يسب أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها ويتهمها بالفاحشة ويسب أبا بكر وعمر بصوته الناعق الذي أزعج المسلمين وأحزنهم على تأخر الحكم عليه بالقتل جراء أفعاله .
كان لهذا الكافر مباهلة مع الأخ (ابو مشاري) منذ أربع سنوات لطعنه بأم المؤمنين رضي الله عنها ، وتم إلقاء القبض عليه وسجنه مع 306 من الشيعة عام 2009 بتهمة زعزعة الأمن القومي المصري وازدراء الأديان، حيث تزامن مع الإعلان عن خلية لحزب الله اللبناني في نصر وفيما إذا له علاقة بها، لكن السلطات أطلقت سراحه ربما بكفالة تم بعدها سفره إلى إيران ، ثم نتفاجأ بعودته إلى مصر الكنانة وسط أحياءهم يجري اجتماعات وحسينيات لسب الصحابة وأم المؤمنين ، وهناك من قال أنه حفل زواج جماعي مع رافضيات عددهم 7 ! .
انتفضت أهالي حي ( أبو مسلم ) في الجيزة بمصر ، والهجوم على بيته كما في اليوتيوب المرفق . الحمد لله على هلاكه مع أعوانه وننتظر نفس النهاية للكافر ياسر الخبيث بإذن الله .
أي إسلام يطعن فيه بزوجة نبيهم وصحابته مبلغي الدين وحاملي القرآن ؟ وأي إسلام يقبل الزنا وجماعي ! أي إسلام من يدعي أن القرآن محرف ؟ .
على الأمة الإسلامية أن يبدأو بوضع تشريع يحرم الطعن بأمهات المرمنين وأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، وأن يشرع قانون عقوبات خاص بهذا لا يقل عن القتل لأنه ردة واضحة ، ردة ولا أبي بكر رضي الله عنه !
http://www.youtube.com/watch?v=2w3aKr_45WM
ـــــــــــــــ
كتب في
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق