الأحد، 16 يونيو 2013

من صفحة نوري المالكي في الفيسبوك /جنود حرس الحدود الغربية تستغيث وتطالبه بالبديل وأجور نقل وتوفير الخدمات !

خاص / مدونة سنة العراق 
في جولة لصفحات نوري المالكي وأنصاره نتفاجأ بمختلف الأخبار والتعليقات والصور المثيرة للسخرية ، ومنها تعليق أحد الجنود المدعو ( حسام العراقي العراقي ) ، على خبر لا علاقة له بالحملات الأمنية ! 
وهو يستغيث ويحذر رئيس الوزراء من أن الكثير منهم سوف يتركون مراكزهم :
(السلام عليكم اني منتسب في وزاره الدفاع الفرقه العاشره للعلم حاليا احنه ابعد نقطه في الجيش العراقي على الحدود السوريه ونبعد عن الحدود ١٠٠٠م فقط بالاظافه الى مخاطر الطريق الي جاي نعاني منه للعلم احنه كلنا من المحافظات الجنوبيه سماوه ناصريه كربلاء نجف ونبعد عن مناطق سكنه ١٢٠٠كيلو متر ونرجو من سيادتكم الالتفات الينا وماريد كلشي لازياده ولا أمان نريد اطبقون نظام البديل لان والله ملينه والناس راح تبطل مجموعات لان ماكو انه ابسط الحقوق وللعلم لولانا جان وصل الجيش الحر الى اقرب المناطق في الحدود نرجو من سيادتكم البديل واجور النقل ) .
اللافت للنظر أن هناك علامات (إعجاب ) على التعليق عدد 10 !
(رئيس الوزراء السيد نوري كامل المالكي يرأس جلسة مجلس الوزراء في مدينة اربيل)
في نفس الصفحة تعليق من منتسب آخر بنفس الشكوى في تعبير عن زج أفراد الجيش في مهالك داخلية ونزاعات طائفية مع أهل السنة تاركين وراءهم العدو الحقيقي عند الحدود الشرقية .
 الخبر هذه المرة عن قوات حرس حدود في المنطقة المحصورة بين مخفر أكد وملحق الدملوغ تمكنت من احباط محاولتين لمجموعة من المسلحين والمهربين لاجتياز الحدود العراقية قادمين من الجانب السوري"، موضحا ان "القوة قتلت 5 من المسلحين حسب الخبر :
 التعليق يقول :
(عفية عليكم ابطال //// نناشد دولة رئيس الوزراء المحترم والسيد الوكيد الأقدم البطل ان ينظرو بعين الرحمة والأب لقوات حرس الحدود والله تعبنة وعدنة عوائل ودوامنة 14 ب 7 والله تعبنة كلش وهم يعرفون كلش زين ماعدنة لاكهرباء ولا شبكة اتصال والطريق بعيد نناشد كل واحد شريف بأن يوصل صوتنة للجهة المسؤالة)
هذه المرة الأعجاب على التعليق بعدد ( 27) ! 

في نفس الصفحة سؤال واستطلاع رأي : مارأيك بعمل عدنان الاسدي في وزارة الداخلية؟ 
التعليق : (فاشل وميتابع شرطة بصورة مباشرة اكو ضلم كبير في مديريات الشرطة بين المدراء والضباط والواكع بية الشرطة)
إعجاب على التعليق عدد 43

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق