فرح الشيعة بتولي الأحزاب الشيعية الحكم بشراكة شكلية مع المخالفين والأصدقاء وظنوا أنه الحكم الصحيح الذي يتبع نهج الأئمة والسير على خطى ولاية الفقيه
ومنذ سبع سنوات عجاف وغزيرة بدماء العراقيين ما تزال فضائح رجال الحوزة والسياسيين تتوالى وآخرها تصدع التشيع بفضيحة وكيل أكبر مرجع في العراق علي السيستاني ولم يفعل شيء إلا بحماية أذرعه في نهب أموال العوام .
إدناه بعض من وكلاء السيستاني الذين قتلوا بسبب أموال الخمس التي بدأ الصراع عليها بينهم وبين الصدريين حتى وصلت إلى أحداث الهجوم على النجف في فترة رئاسة إياد علاوي 2006
فهل من متفكر أليس في الشيعة رجل رشيد ؟
أم مسحت إرادتهم وتغاظوا عن كل شيء العرض والمال والوطن ؟
وأقول لمن يعيش كذبة كبرى ويظن أنه ينصر آل البيت بأن التشيع أحد أهدافه الكثيرة الخمس والجنس وما هم سوى خدم يستنزفون حتى آخر رمق وما لهم من نصيب لا حكم ولا حتى في أموال الخمس .
نسأل الله أن يجعل بأسهم فيما بينهم شديد إن لم يعودوا لهدى الله ويتركوا خدمة إيران الشر موطن الأبالسة
أسماء بعض من قتل من وكلاء السيستاني
(بداية الحرب على النجف ) سرقات أموال الضريح
مفكرة الإسلام (خاص): أعلنت مصادر في الشرطة العراقية العثور على جثة أحد القياديين فيما يعرف بـ "جيش المهدي", صباح اليوم في منزله وسط مدينة "النجف" جنوب بغداد.
ونقل مراسل "مفكرة الإسلام" عن المصادر: إنّ المدعو "سيد خميس", عُثر على جثته مقتولًا في منزله بحي "الشهداء" بالنجف، بعد أن أُطلق النار عليه وهو في فراشه، في حادث عزا ضابطٌ بمركز شرطة المدينة أسبابَه إلى خلافات مادية بين عناصر التيار الصدري.
وأوضح المصدر أن هناك انشقاقات كبيرة داخل التيار الصفوي بسبب التنازع على أموال "الخمس"، و"النذور"، و"الأضاحي", التي تُقدّم للمزارات الشيعية في النجف، مشيرًا إلى تبادل للاتهامات بين عناصر "جيش المهدي" قبل شهر على خلفية الصراعات المادية. الثلاثاء 12 ديسمبر( هذا الخبر )
مفكرة الإسلام (خاص): تشهد مدينة النجف جنوب بغداد منذ ليلة أمس عملية اقتتال داخلي بين عناصر جيش المهدي الصفوي أسفرت عن مقتل ثلاثة من كبار قيادات الجيش وجرح تسعة آخرين بينهم المدعو حسين عاشور، أحد أشهر عناصر جيش المهدي هناك.
وأوضح مراسل "مفكرة الإسلام" في النجف أن سبب ذلك الاقتتال يرجع إلى تقاسم مايعرف بـ"الخمس وأموال الأضاحي والهبات" التي يجلبها الشيعة لقبر علي بن أبي طالب وبقية الأضرحة المقدسة لديهم، إضافة إلى فقدان نصف كيلوجرام من الذهب كان مواطن بحريني قد أهداه لسدنة الضريح.
وأضاف المراسل أن جماعة عاشور - وهم المسئولين عن القبر - دخلوا في مشادة كلامية أول أمس مع مكتب الدعم والتمويل التابع لجيش المهدي، حيث اتهم الأخيرُ الأولَ بسرقة الذهب والأموال المقدمة من قبل الزوار الشيعة لقبر علي بن أبي طالب.
وقد تطور الجدال فيما بعد إلى اشتباك بالأسلحة الخفيفة في منطقة القادسية أسفرت عن مصرع ثلاثة وجرح تسعة آخرين, وتحاول أطراف من التيار الصدري الصفوي التكتيم على الموضوع إعلاميًا.
http://www.islammemo.cc/2006/11/18/19844.html
في عام 2007 :
كاظم جاسم البدايري
رحيم الحسناوي
عبد الله فلك البصراوي
فاضل عقيل
والأخير أحمد الأنصاري
حسب الصورة التي نشرت وهي بعد فضيحة الناجي 2010 والتي ينكرها الشيعة
مفكرة الاسلام:
أعلنت مصادر عراقية مقتل مسئول بمكتب المرجع الشيعي "علي السيستاني"، طعنًا بسكين داخل مكتبه في مدينة النجف.
ونقلت وكالة "فرانس برس" عن مصدر في مكتب "السيستاني" قوله: إن مجهولاً يحمل سكينًا هاجم "عبد الله فلك"، الذي يشغل وظيفة "مسئول الحقوق الشرعية" المعني بالزكاة، وما يُعرف بـ"الخُمس" في مكتب السيستاني.
وأضاف أن المهاجم طعن "فلك" عدة طعنات داخل مكتبه في "شارع الرسول" بالنجف, الذي يضم عددًا من مكاتب المراجع الشيعية، وبينها مكتب السيستاني، ويخضع لإجراءات أمنية مشددة .
وأشار إلى أنه تم نقل المسئول الشيعي إلى المستشفى، لكنه لقي مصرعه.
وكان مسلحون مجهولون قد قتلوا ممثل "السيستاني"، في منطقة "المشخاب" بشمال النجف "رحيم الحسناوي" في يونيو الماضي.
وأفادت مصادر بالشرطة العراقية أنّ مسلحين مجهولين قتلوا أحد ممثلي المرجع الشيعي "علي السيستاني" أمام منزله بالقرب من مدينة "النجف".
وتُعدُّ مدينة "النجف" هي المقر الرئيس لـ"السيستاني" الإيراني الجنسية، والذي رفض الجنسية العراقية التي منحتها له "الجمعية الوطنية العراقية" التي يسيطر عليها الشيعة.
http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/2007/07/21/47901.html
مفكرة الاسلام:
أعلنت الشرطة العراقية أن مسلحين مجهولين اغتالوا "فاضل عقيل" أحد وكلاء المرجع الشيعي البارز علي السيستاني في مدينة النجف جنوبي العراق.
وبحسب "الجزيرة نت"، فقد أطلق مسلحون يستقلون سيارة الرصاص على "فاضل عقيل" أمام منزله في حي النصر شمال المدينة ولاذوا بالفرار.
وعقيل يعد ثالث وكيل للسيستاني يقتل في النجف منذ يونيو الماضي حيث هاجم مجهول "عبد الله فلك البصراوي" أحد أعضاء مكتب السيستاني قبل أسبوعين وقتله طعنًا بالسكين وسبقه اغتيال "رحيم الحسناوي".
وقبل أيام، لقي مساعد سابق للسيستاني يدعى "كاظم جابر البدايري" مصرعه عندما كان يقود سيارته في أحد أحياء النجف.
يذكر أن 'السيستاني' إيراني الجنسية فارسي الأصل، ولا يمتلك أية وثيقة عراقية، وقد أعلن رفضه للجنسية العراقية التي منحتها إياه 'الجمعية الوطنية العراقية' الحالية التي يسيطر عليها الشيعة
http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/2007/08/03/48557.html
وتظاهروا على أزمة الكهرباء !!!
وتهربوا من توفير المال لحملة مقاطعة البضائع الإيرانية حتى ألغي المعرض !
يرفع للوطنيين وللمنومين الذين لا يعلمون أن لا يوجد دليل على إعطاء الخمس للفقيه باعتراف سادتهم
إلى عشائر الجنوب /
وأقول لمن يعيش كذبة كبرى ويظن أنه ينصر آل البيت بأن التشيع أحد أهدافه الكثيرة الخمس والجنس وما هم سوى خدم يستنزفون حتى آخر رمق وما لهم من نصيب لا حكم ولا حتى في أموال الخمس .
نسأل الله أن يجعل بأسهم فيما بينهم شديد إن لم يعودوا لهدى الله ويتركوا خدمة إيران الشر موطن الأبالسة
أسماء بعض من قتل من وكلاء السيستاني
(بداية الحرب على النجف ) سرقات أموال الضريح
مفكرة الإسلام (خاص): أعلنت مصادر في الشرطة العراقية العثور على جثة أحد القياديين فيما يعرف بـ "جيش المهدي", صباح اليوم في منزله وسط مدينة "النجف" جنوب بغداد.
ونقل مراسل "مفكرة الإسلام" عن المصادر: إنّ المدعو "سيد خميس", عُثر على جثته مقتولًا في منزله بحي "الشهداء" بالنجف، بعد أن أُطلق النار عليه وهو في فراشه، في حادث عزا ضابطٌ بمركز شرطة المدينة أسبابَه إلى خلافات مادية بين عناصر التيار الصدري.
وأوضح المصدر أن هناك انشقاقات كبيرة داخل التيار الصفوي بسبب التنازع على أموال "الخمس"، و"النذور"، و"الأضاحي", التي تُقدّم للمزارات الشيعية في النجف، مشيرًا إلى تبادل للاتهامات بين عناصر "جيش المهدي" قبل شهر على خلفية الصراعات المادية. الثلاثاء 12 ديسمبر( هذا الخبر )
مفكرة الإسلام (خاص): تشهد مدينة النجف جنوب بغداد منذ ليلة أمس عملية اقتتال داخلي بين عناصر جيش المهدي الصفوي أسفرت عن مقتل ثلاثة من كبار قيادات الجيش وجرح تسعة آخرين بينهم المدعو حسين عاشور، أحد أشهر عناصر جيش المهدي هناك.
وأوضح مراسل "مفكرة الإسلام" في النجف أن سبب ذلك الاقتتال يرجع إلى تقاسم مايعرف بـ"الخمس وأموال الأضاحي والهبات" التي يجلبها الشيعة لقبر علي بن أبي طالب وبقية الأضرحة المقدسة لديهم، إضافة إلى فقدان نصف كيلوجرام من الذهب كان مواطن بحريني قد أهداه لسدنة الضريح.
وأضاف المراسل أن جماعة عاشور - وهم المسئولين عن القبر - دخلوا في مشادة كلامية أول أمس مع مكتب الدعم والتمويل التابع لجيش المهدي، حيث اتهم الأخيرُ الأولَ بسرقة الذهب والأموال المقدمة من قبل الزوار الشيعة لقبر علي بن أبي طالب.
وقد تطور الجدال فيما بعد إلى اشتباك بالأسلحة الخفيفة في منطقة القادسية أسفرت عن مصرع ثلاثة وجرح تسعة آخرين, وتحاول أطراف من التيار الصدري الصفوي التكتيم على الموضوع إعلاميًا.
http://www.islammemo.cc/2006/11/18/19844.html
في عام 2007 :
كاظم جاسم البدايري
رحيم الحسناوي
عبد الله فلك البصراوي
فاضل عقيل
والأخير أحمد الأنصاري
حسب الصورة التي نشرت وهي بعد فضيحة الناجي 2010 والتي ينكرها الشيعة
مفكرة الاسلام:
أعلنت مصادر عراقية مقتل مسئول بمكتب المرجع الشيعي "علي السيستاني"، طعنًا بسكين داخل مكتبه في مدينة النجف.
ونقلت وكالة "فرانس برس" عن مصدر في مكتب "السيستاني" قوله: إن مجهولاً يحمل سكينًا هاجم "عبد الله فلك"، الذي يشغل وظيفة "مسئول الحقوق الشرعية" المعني بالزكاة، وما يُعرف بـ"الخُمس" في مكتب السيستاني.
وأضاف أن المهاجم طعن "فلك" عدة طعنات داخل مكتبه في "شارع الرسول" بالنجف, الذي يضم عددًا من مكاتب المراجع الشيعية، وبينها مكتب السيستاني، ويخضع لإجراءات أمنية مشددة .
وأشار إلى أنه تم نقل المسئول الشيعي إلى المستشفى، لكنه لقي مصرعه.
وكان مسلحون مجهولون قد قتلوا ممثل "السيستاني"، في منطقة "المشخاب" بشمال النجف "رحيم الحسناوي" في يونيو الماضي.
وأفادت مصادر بالشرطة العراقية أنّ مسلحين مجهولين قتلوا أحد ممثلي المرجع الشيعي "علي السيستاني" أمام منزله بالقرب من مدينة "النجف".
وتُعدُّ مدينة "النجف" هي المقر الرئيس لـ"السيستاني" الإيراني الجنسية، والذي رفض الجنسية العراقية التي منحتها له "الجمعية الوطنية العراقية" التي يسيطر عليها الشيعة.
http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/2007/07/21/47901.html
مفكرة الاسلام:
أعلنت الشرطة العراقية أن مسلحين مجهولين اغتالوا "فاضل عقيل" أحد وكلاء المرجع الشيعي البارز علي السيستاني في مدينة النجف جنوبي العراق.
وبحسب "الجزيرة نت"، فقد أطلق مسلحون يستقلون سيارة الرصاص على "فاضل عقيل" أمام منزله في حي النصر شمال المدينة ولاذوا بالفرار.
وعقيل يعد ثالث وكيل للسيستاني يقتل في النجف منذ يونيو الماضي حيث هاجم مجهول "عبد الله فلك البصراوي" أحد أعضاء مكتب السيستاني قبل أسبوعين وقتله طعنًا بالسكين وسبقه اغتيال "رحيم الحسناوي".
وقبل أيام، لقي مساعد سابق للسيستاني يدعى "كاظم جابر البدايري" مصرعه عندما كان يقود سيارته في أحد أحياء النجف.
يذكر أن 'السيستاني' إيراني الجنسية فارسي الأصل، ولا يمتلك أية وثيقة عراقية، وقد أعلن رفضه للجنسية العراقية التي منحتها إياه 'الجمعية الوطنية العراقية' الحالية التي يسيطر عليها الشيعة
http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/2007/08/03/48557.html
وتظاهروا على أزمة الكهرباء !!!
وتهربوا من توفير المال لحملة مقاطعة البضائع الإيرانية حتى ألغي المعرض !
يرفع للوطنيين وللمنومين الذين لا يعلمون أن لا يوجد دليل على إعطاء الخمس للفقيه باعتراف سادتهم
إلى عشائر الجنوب /
ـــــــــــ
كتب في 2010
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق