السبت، 3 سبتمبر 2016

بالصور حقيقة السيستاني المتوفي والمنتحل والغرض تخريب العراق



خاص/ شبكة الدفاع عن السنة
بقلم / آملة البغدادية
يعرفونه بصمته كهبل، محجوب عن العامة ومحط زوار قادة الاحتلال وسفراءه .
حول شخصيته الكثير من الغموض حتى أشيع بأنه شخصية وهمية .
 إنه علي السيستاني أكبر مرجع شيعي في العراق، والسؤال في الوقت الذي يُفترض أن يكون ظهوره داعم نفسي كبير نراه مختفياً عن الأنظار دون أن يكون إماماً ولا مرة واحدة في النجف مقر إقامته .
أين هو بالضبط ؟

عام 2004 تم نقله بصورة سرية إلى لندن للعلاج، أثر اندلاع معركة المرجعيات التي اندلعت بين التيار الصدري لغاية سامية !، وهي ( احتكار) نفائس الضريح العلوي بنهبه، حتى تدخلت القوات الأمريكية آنذاك منعاً للإطاحة بأكبر صرح لشرعية الحكم الشيعي في العراق .
وعليه كان ما لا يعقل، أمر استثنائي غاية في الأهمية والسرعة القصوى .

والدليل بالصور والتبيان بمعلومات تاريخية
تم تداول تاريخ ولادة السيستاني عام 1930


عام 1970 تشييع المرجع الحكيم والسيستاني في الوسط
بعمر 40 عاماً !


 مع المرجع الخوئي، علماً أن الخوئي توفي عام 1992، ويبدو السيستاني في السبعين



السيستاني على فراش المرض في لندن 2004 بعمر 74عاماً !واليوتيوب في الأسفل *
لاحظوا حجم الجمجمة الصغير


صورة نادرة للسيستاني في بيته لاحظوا التشابه مع الصورة السابقة

الآن السيستاني البديل


السيستاني البديل بعد رحلة العلاج بسنوات وهو يكتب وقارنوا


السيستاني عام 2010 بعمر 80 !!! ومقاربة العمر مع عام 1992
بمعنى يمكن لأي طبيب أن يعرف العمر من الصور مع اختلاف الجمجمة، فليس سراً أن البديل أصغر بكثير بما يقارب العشرين عاماً ، ومن المحتمل جداً والمنطقي هو أن يكون ما نشر عن تاريخ ولادته هو الآخر مزور .، ومن المحتمل جداً والمنطقي هو أن يكون ما نشر عن تاريخ ولادته هو الآخر مزور ، خاصة بعد دخول الأنترنيت إلى العراق وبداية إنشاء موقعه .

تساؤلات أخرى عديدة مضافة إلى هذه الشخصية التي خدمت الاحتلالين باعترافات موثقة من قادة أمريكا مثل بريمر ورامسفيلد، فهل من المنكر أن نتساءل عن ماهية الرشوة التي تقاضاها البالغة 200 مليون دولار ؟ وهل هناك من يدافع عن هذا الإرهابي الذي شرع الفتنة وقتل أهل السنة بفتواه عام 2014 ؟ وماذا عن نسبه المزور المسروق من نسب المحقق محمد باقر الداماد وكونه أبن قرعة ؟ *

الموضوع حساس للغاية، بل هو من أكبر أسرار غزو العراق التي باتت مكشوفة للكثيرين ، إلا أن ما يخص هذا السفاح الإيراني يعتبر خط أحمر، خاصة على الساسة الشيعة أن يجعلوه ورقة مساومة رابحة من أجل المناصب، وعلى سبل المثال فتاواه التي يشرعها في الحقيقة مكتبه بختم غير مؤهلين للفتوى بحسب الفقه الشيعي، بمعنى غياب توقيعه على ختم المكتب الرسمي يعتبر فضيحة .
 إن هذا الأمر لمح له وزير العدل عندما نشب الخلاف مع السيستاني حول اعتماد قانون الأحوال الجعفري عام 2014 أبان حكم الإرهابي الصفوي نوري المالكي، ومن يريد التأكد يراجع تصريحات الوزير حسن الشمري .
 لذا فلا تكفي مجلدات إنما الصور أكبر دليل يمكن اختصار أكبر مؤامرة على الشيعة والعراقيين كافة . وهي حقيقة موت السيستاني عام 2004، ثم استبداله بشبيه دخل العراق وهو يمشي بكل راحة وعنفوان إلى مرقد الإمام علي رضي الله عنه وهو أكثر شباباً، ليكمل تخريب العراق المستمر في ظل حكم الشيعة بمباركة أمريكية ، وطبعاً بقيادة إيرانية بحتة .
المهم الآن رد الفعل من هذه الحقيقة، ولأن الشيعة لا يهمهم شيء بقدر الدوام على مسيرات اللطم، بما يوازي الحفاظ على كسب الرزق بقتل أهل السنة ضمن الحشد أو باقي المهام العسكرية، فلا أحد سيهتم ، إنما المخزي الأكثر فضاعة هو تكالب الساسة على أن يحظوا بلقاءه المبارك كأنه الحاكم المقدس راعي السلام !
إن العراق يتهاوى في مطابخ المؤامرات ولا من ناصر، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب سينقلبون .



يوتيوب مرض السيستاني ورحلة العلاج إلى لندن



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق