المجرم الأول المحافظ مثنى التميمي القيادي في منظمة بدر
وأخيه رئيس مجلس المحافظة المليشياوي فرات التميمي
مدير مكتب المحافظ أبو ذر التميمي
هؤلاء الخنازير وغيرهم المئات من ضمن القوات الأمنية التي يديرها الإرهابي الإيراني
هادي العامري الذي يعطي الآوامر للمحافظ المليشياوي المغتصب للمنصب من المكون السني
بعد أسبوع على ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية لسنة المقدادية وتفجير جميع جوامع المقدادية
وبعد زيارة رئيس الوزراء ورئيس مجلس النواب ورئيس اللجنة الأمنية
هل تم القبض على أحد منهم ؟
كما عهدنا دولة المليشيات، تم ترقية قائد شرطة ديالى المليشياوي جاسم السعدي إلى رتبة لواء ركن
والمهمة هي نجاحه في تنفيذ المخطط الصفوي لتشييع ديالى السنية بالإرهاب
للتذكر حول ما جرى في المقدادية ذاتها ضمن مجازر عدة استهدفت ديالى مثل مجزرة جامع سارية
ومجازر قرى بهرز ومجزرة بروانة ومجزرة جامع مصعب بن عمير
لم يتم القبض على هؤلاء رغم معلومية أسماءهم وعلى رأسهم الإرهابي ( عبد الصمد الزركوشي)
وهو (شيخ) عشيرة زركوش ويعمل ضابط دمج في القوات الأمنية الذي فر إلى إيران
أما المهزلة في اجتماع عشيرة آل تميم وأهالي الشهداء البالغ عددهم 90 مصلي أثناء صلاة الجمعة
فقد تنصلوا بزعامة رئيس عشائر آل تميم وطالبوا الأهالي السنة بوأد الفتنة !
نامي يا هيئة الأمم المتحدة ويا هيئات حقوق الإنسان ويا جامعة الدول العربية
هم ليسوا أيزيديين أو نصارى باريس هم فقط من أهل (السنة)
ديالى في قبضة إيران وحسبنا الله ونعم الوكيل
سيأتي يوم الحساب بإذن الله
عندما يعي أهل السنة القضية
بلا أوهام العراق الجامع والأخوة المغلفة بالتقية التي انتهى تاريخ نفاذها منذ 13 عام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق