لم تشن الشيعة حرباً على مر العصور إلا وكانت حرباً عقائدية ضد المسلمين أهل السنة
والصورة موثقة من خطب آية الشيطان الخميني الهالك الذي شن حرباً ضد العراق لثمان سنوات ، قال
(حربنا حرب العقيدة ، وهي لا تعرف الحدود والحواجز الجغرافية، ويجب علينا في حربنا العقائدية أن نعبئ لها التعبئة العظيمة من جنود الإسلام في العالم )
كتاب بلاغ عاشوراء عن صحيفة نور ج20ص236
هل هي من أفكار الخميني ؟
تناقل علماء الشيعة في كتبهم على لسان أئمة آل البيت (رضي) زوراً عقيدة تكفير جاحد الإمامة وتناقلوا روايات توجب الوقوع في أهل السنة ونهب أموالهم وقتلهم بحجة كونهم نواصب حتى وإن لم يظهروا العداء لآل البيت .
سجل التاريخ جرائمهم الدموية منذ عهد البويهيين والصفويين حيث تحولت إيران السنية شافعية المذهب إلى شيعية تحت مسمى التشيع الإمامي الأثني عشري زوراً .
بعد غزو العراق الذي تم بخيانة الشيعة بدأت حملات القتل الممنهج لعلماء وأساتذة وصولاُ إلى تفجير المرقدين في سامراء عام 2006 على أيدي مليشيا عصائب أهل الحق ( الباطل) التي تديرها إيران بمعونة القوات الأمريكية، وهذه الفتنة الكبرى التي أُلصقت بأهل السنة لتبدأ حملات مكثفة بالهجوم على مساجد السنة في بغداد بالحرق والتفجير وقتل أئمة المساجد والمصلين والتي أمتدت إلى البيوت بفرق شيعية في كل أحياء بغداد ، وما كانت لولا بيان المرجع الإيراني علي السيستاني الذي أتهم أهل السنة بلفظة (التكفيريين) وحرض على الانتقام خارج إطار المؤسسة الحكومية، ودون أي تحقيق أو دليل سوى العقيدة الكفرية المتوارثة لتفريق العباد وإعادة سيطرة العجم أحفاد كسرى .
والوثيقة أعلاه دليل من قائد قوات جيش المهدي بأمر من مقتدى الصدر السفاح
أمرت إيران الإرهابي نوري المالكي رئيس الوزراء بالانسحاب من نينوى أمام هجوم داعش لتبدأ المرحلة الثانية لإبادة سنة المحافظات بعد بغداد، وبأمر إيران أصدر السيستاني فتوى إنشاء الحشد الشعبي حيث لم يكتفوا بتحشيد القوات العسكرية وبأموال ضخمة أنهكت الميزانية وخربت ومدن أرض وبناء وماء بهولوكوست سني .
وإلى يومنا هذا تنطق أقوالهم وأفعالهم بالطائفية التي تشحن أوارها المرجعية .
وإلى يومنا هذا تنطق أقوالهم وأفعالهم بالطائفية التي تشحن أوارها المرجعية .
عمليات عسكرية بقيادة وكلاء المرجعية مهدي الكربلائي ومقتدى الصدر
كما شكّل كل مرجع مليشيا خاصة به لقتل أهل السنة وإلصاق تهمة داعش و4 إرهاب
تحول الجيش العراقي الوطني إلى جيش شيعي طائفي برايات الثأر للحسين ، ولم تخلو قاعدة عسكرية أو ثكنة أو نقطة تفتيش من هذه العبارات الطائفية، ثم يتهمون أهل السنة بالطائفية !
منظمات المجتمع المددني التي تختص بتقديم الخدمات للشعب
هي الأخرى نطقت بالعقيدة الصفوية
إشتركت نساء الشيعة في البرلمان مع الرجال بالهجوم على أهل السنة بحجة الجهاد الكفائي !
أطفال الشيعة لم تكفي في قتالهم الإرهابي فوصل إلى تحشيد الشيعة من بنغلادش وصولاً للفلبين ويدعون أنها حرب على داعش
أما ما جرى على الأرض من ترجمة وتطبيق لهذه الحرب العقائدية
فلا تكفي مدونات أو مواقع ومنها أدناه
نهب وحرق بيوت أهل السنة مع عمليات الخطف بالآلاف باركتها المرجعية
وشرعت لها الحكومة التي هي في الحقيقة دولة المليشيات ، وكله أمام أنظار العالم الصامت الذي يتفاخر بمؤسسات حقوق الإنسان ومجلس الأمن ومحاكم العدل الدولي
هذه هي الحرب في نظر الشيعي لا تحرير القدس ولا تحرير الوطن
والصورة من منتديات الرافضة
فقد امتدت إلى سوريا واليمن بجنود الإمام بزعمهم تكرر نفس الوثائق بالصور
فماذا أنتم فاعلون ؟
الرابط أدناه غيض من فيض الإرهاب الشيعي
لعنة الله على التشيع الكفري ومن انتمى له ومن داهن ورضي به
والله المنتقم حسبنا هو ونعم الوكيل
بالصور مسنو سنة العراق ضحية طائفية الدين الشيعي
نأسف لجرح شعور العرب/ الحرب المقدسة على أطفال خدج في مشفى الفلوجة بالصور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق